التطور التاريخي للمجتمع المدني في الجزائر
معلومات مفيدة على موقع: برنامج إدارة الحكم في الدول العربية
منظمة الامم النتحدة http://www.pogar.org/arabic/countries/theme.aspx?cid=1&t=2
التطور التاريخي للمجتمع المدني في الجزائر
رؤية سوسيو- تاريخية لتطورية المجتمع المدني في الجزائر (الجمعيات أنموذجا )
من خلال هذا العنصر سوف نعرض لتطورية الجمعيات كمؤسسة من مؤسسات المجتمع المدني عبر العرض التاريخي مع شيء من التحليل السوسيولوجي أين يتم التركيز على أهم مرحلتين من تاريخ الجزائر هما الفترة الاستعمارية و فترة ما بعد الاستقلال ، هاته الأخيرة التي يرى تقسيمها إلى ثلاث مراحل .
مرحلة التطور من سنة 1901 حتى الاستقلال :
دولة مهيمنة و كيان مدني في صيغة الحاضر الغائب
إن السيطرة الاستعمارية للجزائر امتدت و شملت مجمل النواحي من سياسية ، اقتصادية و ثقافية واجتماعية … فقد عرف المجتمع المدني في الجزائر ممثلا في الجمعيات خضوعا للمستعمر الفرنسي من جانب القوانين.
إذ حصلت الجمعيات الجزائرية في إطار قانون 1901 وهو قانون انتخب عليه في فرنسا في: 1901/07/01 يمنح الحق للأفراد بالمجتمع في تشكيل جمعية، هذا القانون الشهير كان بمثابة منظم وموضح لمبدأ حرية الجمعيات و تم استغلاله بشكل فعال لهدفين أساسين و هما:
1 - العمل على إنشاء عدد معتبر من الجمعيات لخدمة أهداف معينة .
2 - اكتساب الشرعية القانونية لعمل هذه الجمعيات .
وقد لعب هذا القانون دورا مهما فقد ساهم بقسط وافر في توسيع و تعميق الحركة الوطنية
و يمكن أن نذكر من بين هذه الجمعيات : جمعية العلماء المسلمين الجزائريين ، الكشافة الإسلامية الجزائرية ، إتحاد الطلبة المسلمين الجزائريين و جمعيات محلية عديدة تركزت خاصة في عدد من المدن الكبرى .(40)
غير أن الاستعمار تنبه إلى أن الجمعيات في تلك الفترة قد استفادت من مزايا القانون و من الحرية التي منحها في تشكيل الجمعيات ، هذه الأخيرة في شكلها الجزائري تمثل صورة من صور بعث الوعي التحرري النابع من عقلية شعب مضطهد يسعى بشتى السبل لتحقيق استقلاله و لهذا فقد قامت السلطات الاستعمارية بإخضاع تطبيق القانون الفرنسي الصادر سنة 1901 لقيود عديدة تخدم أغراضها (41) ، إلا أن هذه القوانين لم تثن الجزائريين عن العمل الجمعوي، فتمثلت نشاطات الحركة الجمعوية آنذاك في عدد من الجوانب الاجتماعية التي هي من صميم تقاليد المجتمع الجزائري كصور التضامن وبعض النشاطات ضمن أهداف كنشر التعليم و تشجيع الممارسة الرياضية غير أن كل هذا كان يصب في إطار الحركة الوطنية والحفاظ على الشخصية الجزائرية العربية الإسلامية .
فقد كونت أولى الجمعيات في الجزائر في مطلع القرن العشرين أين تم إعادة بناء الفضاء الثقافي الجزائري إذ ساهم علماء ذلك العصر سيما المتقنين للغة العربية حيث شاركوا في شبكة التنشئة الاجتماعية الثقافية ، فعلى المستوى المركزي تم إنشاء الدوائر الثقافية ( النوادي ) .
و في سنة 1901 تأسست الراشدية في الجزائر العاصمة و في سنة 1908 تم تكوين دائرة صالح باي بقسنطينة ، وانتشرت الحركة الجمعوية بسرعة في كل أنحاء الجزائر ( الودادية للعلوم الحديثة بخنشلة ، ونادي الشباب الجزائري بتلمسان ، مجتمع الأخوية في معسكر، نادي التقدم بعنابة ، التوفيقية بالجزائر (42)
و تعدّت في كثير من الأحيان إطار المدن لتنتشر في القرى الصغيرة : مثال : الإتحاد بتيغنيف ،
و التقدم الصهاريجي بجمعة صهاريج واكتسبت وظائف و أدوار جديدة توزعت ما بين اجتماعية ثقافية ، دينية و سياسية ، تعمل على تنشيط هذه النوادي .
بالإضافة إلى هذه النوادي توجد أماكن للتجمع ولكنها محدودة : المسجد ، السوق ، المقهى ،
تاجماعث وهي تجمعات على مستوى القرى .
وعليه ففي هذه المرحلة هناك مجتمع مدني بسيط التركيبة و المهام مقيد بقوانين وضعتها السلطة الحاكمة الفرنسية للتحكم فيه . -2 مرحلة ما بعد الاستقلال حتى سنة 1990:
ويمكن تقسيمها إلى ثلاث مراحل أساسية :
أ- الفترة ما بين : 1962 حتى سنة 1971
استمرار التحكم في المجتمع المدني و لكن في ظل السياسة الوطنية التي تسعى
إلى استيعاب كل البنى الاجتماعية و كذا السياسات الداخلية ( المجتمع الدولة )
نتيجة للأوضاع التي عرفتها الجزائر سيما بعد الاستقلال التي لم تكن لتؤهلها كي تجعل لنفسها منظومة قانونية خاصة بها لهذا عملت على تبني القوانين الفرنسية في الدولة الجزائرية المستقلة
و من بينها إبقاؤها على قانون 1901الفرنسي الخاص بالجمعيات بموجب قانون 60/157 المؤرخ في 1962/12/31 .
وفي ظل نظام الحرب الواحد الذي كان يعرقل ويحظر كافة أشكال التنظيم الخاصة بالمجموعات الاجتماعية خارج نطاق الدولة حيث أن السلطة السياسية تعتبر نفسها الممثل الوحيد والشرعي لمصالح المجتمع فأي محاولة تنظيم ذاتي موازي أو منافس يقوم به المجتمع تواجه حربا شرسة (43)
من خلال هذا يتبين أن هناك تضييق واضح من طرف السلطة حيث تعاملت مع قانون 1901 بطريقة انتقائية واستعملت في ذلك مختلف الآليات من بينها المنشور الداخلي الصادر بتاريخ : 02 مارس 1962 المتضمن تعليمات تحث الولاة على فتح تحقيقات خاصة و دقيقة حول كل الجمعيات بهدف معرفة حقيقة الأهداف التي تسعى لتحقيقها والأنشطة التي تقوم بها (44)
ب- الفترة ما بين : 1971 حتى سنة 1980
مجتمع مدني مشلول بالقوانين و ملحق اديولوجيا بالدولة وآخر صنعته الدولة
كوسيلة تحكم في المجتمع و عليه هيمنة الدولة على المجتمع المدني .
بصدور القرار رقم : 71/79 المؤرخ في : 1971/12/03 تحدد شكل حقل العمل الأهلي
و صياغته ، خاصة المادة الثانية منه التي تقيد مجال العمل الأهلي بطريقة حاسمة و تميزه
و تخضعه لتشريع جديد قمعي و صارم يخول للسلطات العامة و جبهة التحريرالوطني حقا مطلقا في الموافقة على إنشاء أي جمعية أو حلها ، و سرعان ما وجد سلاح خطير لتحقيق ذلك وهو ضرورة الحصول على موافقة مسبقة مما سهل على السلطات إبقاء أو استبعاد من تشاء من حقل العمل الأهلي .
إن هذه القوانين القمعية كانت بمثابة إنهاء للعمل بأحكام القانون المشهور لسنة 1901 هذا من جهة و من جهة أخرى تعكس ما وصفه الدكتور(عمر دراس) بهيمنة الدولة على المجتمع وإضعاف الوجـود الاجتماعي من خلال تبني الاختيار الاشتراكي و ما يحمل في طياته من توجهات إيديولوجية امتدت تبعاتها إلى الجمعيات وبدأت الدولة في هذه الفترة في إنشاء جمعيات تابعة لها أو للحرب و نشرها في كافة أنحاء الوطن على مستويات مؤسسية مختلفة، أهداف هذه الجمعيات هي الدعم غيرالمشروط للدولة كما أنها أداة فعالة للإشراف على المجتمع و مراقبته و بالتالي يمكن بسهولة إحكام وجودها متى و أينما تشاء .
وعليه و مما سبق نذكر أهم السمات (45) التي ميزت الجمعيات من خلال القانون :71/79 كما يلي :
أ- الولاء الإيديولوجي للدولة فلا خيار للجمعيات سوى الاندماج في الاختيار الاشتراكي الذي اختارته لها الدولة المهيمنة .
ب- الموافقة المسبقة أي الحصول على الموافقة و تجديد السلطات الإدارية قبل تقديم اعتماد تأسيس الجمعية الذي يخول لها مباشرة نشاطاتها في حدود أهدافها.
ج - الحرية الاستثنائية و التي تتضح من خلال نص القانون :71/79 و الذي يهدف إلى هيمنة الدولة و إحكام وجودها و الحد من حرية إنشاء الجمعيات إلا بشروط مسبقة.
د- سلطة الحل و المراقبة اللاحقة ( المستمرة ) أي أن الدولة لها حق حل كل جمعية تخالف نص القانون و هذا من خلال المراقبة المستمرة على نشاط هذه الجمعيات .(خطأ صغير يشتم منه مخالفة القانون = حل الجمعية ) .
هـ - المنظمات الجماهيرية وهو العدد الكبيرالذي أنشئ من الجمعيات التابعة للدولة أو الحرب كما أشرنا سابقا تمس الطبقات الاجتماعية المختلفة و أطلق عليها جميعا اسم المنظمات الجماهيرية ORGANISATION DE MASSE و منها :
المنظمة الوطنية للمجاهدين O.N.M ،الإتحاد الوطني للشباب الجزائري U.N.J.A.
الإتحاد الوطني للنساء الجزائريات U.N.F.A.، الإتحاد الوطني للمزارعين الجزائريين U.N.P.A. ، الإتحاد العام للعمال الجزائريين U.G.T.A. ، و جمعيات أخرى كاتحاديات المحاربين و المحامين ، الفنانين و المهندسين …الخ (46)
هذه المنظمات الجماهيرية حظيت بمكانة مهمة داخل الحرب ووفرت لها وسائل مادية
و موارد مالية كبيرة ، وذلك بهدف استعمالها كأداة لنشر مبادئ و أفكار الثورة الاشتراكية في أوساط الجماهير بالكيفية التي يفهمونها و يقتنعون بها إذ أننا نجد أن هذا التنوع في الجمعيات يمس شرائح المجتمع ، كما تجدر الإشارة إلى دستور 1976 الذي نص على ضرورة عمل المنظمات الجماهيرية على تهيئة أوسع لفئات الشعب لتحقيق كبريات المهام الاجتماعية و الاقتصادية و الثقافية التي تتوقف عليها تنمية البلاد .
ج- الفترة ما بين : 1980 حتى سنة 1990
عودة الانفراجة للمجتمع المدني الجزائري في ظل سياسة دولة تناماوالت عن ميادين معينة
كانت تسيرها واعتراف به كشريك اجتماعي له دوره الفاعل في القيام بأعباء تلك الميادين .
عرفت هذه الفترة تغيرات سياسية و اقتصادية و اجتماعية التي كان لها الأثر البالغ في التشريعات المنظمة للحركة الجمعوية في الجزائر نتيجة للظروف التي شهدتها البلاد خاصة انخفاض أسعار البترول سنة 1985 مما زاد في حدة التوتر الاجتماعي وكان ذلك إنذارا بقرب حدوث أزمة سياسية شديدة و التي ترجع جذورها إلى انعقاد المؤتمر الرابع لجبهة التحرير الوطني 1980 الذي ظهرت فيه القطيعة بين القرارات المتخذة في عهد الرئيس هواري بومدين والقرارات المتخذة في عهد الرئيس الشاذلي بن جديد ، فسياسة هذا الأخير اتجهت نحو الانفتاح و التخلي عن نموذج التنمية الجماعية من خلال تخلي الدولة عن القطاعات غير الحيوية كالقطاعات الاجتماعية و الثقافية و الرياضية و تركها للجمعيات الأهلية و ذلك للتخفيف من أعباء السلطات العامة ، فجاء ميثاق 1986 الذي يشجع إنشاء التنظيمات العلمية و الثقافية و المهنية ، و تم أيضا إصدار القانون 85/15 بتاريخ : 1987/07/21
و لائحته التنفيذية رقم : 88/16 الصادرة بتاريخ : 1988/02/02 بما تضمنته من شروط جديدة لإنشاء الجمعيات و تنظيمها .
خفف الإصلاح التشريعي الجديد القيود العديدة التي تضمنها القرار رقم :71/79 المؤرخ في : 1971/12/03 علما أن الجمعيات كانت تعمل وفق هذا القانون إلى غاية صدور قانون 1987
و الواقع أن بعض هذه القيود ألغيت بمعنى :
- أن الموافقة المسبقة لم تعد مطلوبة إلا من الجمعيات الأجنبية
- أصبح من حق كل جمعية جديدة تحت التأسيس أن تتلقى ردا مسبقا من الإدارة خلال شهر واحد ، و بعد فوات هذه المهلة تصبح الجمعية رسمية .
- خفض شرط أقدمية الجنسية الجزائرية إلى 05 سنوات ، ثم ألغي بعد ذلك بموجب القانون 90/31 المؤرخ في : 1990/12/04 .
- إلغاء كلمة الاشتراكية و استبدالها بجملة أكثر مرونة وهي ألا يكون ضد الخيرات الأساسية للوطن ، غير أن التشريع الجديد يضيف شرطين على قدر الأهمية وهما :
- احترام دين الدولة و اللغة القومية (47)
واعتبارا من هذا تكاثرت الجمعيات تدريجيا (05 جمعيات عام 1988 – 62 جمعية عام 1989) وتناولت موضوعات جديدة مثل حقوق الإنسان ، الجمعية المهنية ، جمعية المستهلكين …إلخ )
-2 مرحلة ما بعد 1990 (التعددية)
الدولة تعترف بمجتمع مدني تعززه بقوانين تدعم تواجده و ازدهاره
شهدت الجزائر ميلاد عدد كبير من الجمعيات بعد الإعلان مباشرة عن القانون الجديد المنظم للعمل الجمعوي الصادر في : 1990/12/04 تحت رقم : 90/31 بحيث بلغت سنة 1996 حوالي : 778 جمعية ذات طابع وطني ، و بلغ عدد الجمعيات المحلية حوالي 42116 جمعية في مختلف المجالات (48)
إن هذه القفزة في زيادة عدد الجمعيات تعكس التحولات الكبيرة التي عرفتها الجزائر بالتخلي عن النظام الاشتراكي و الاتجاه نحو التعددية بعد التحرك العنيف لمختلف شرائح المجتمع و خاصة أحداث 1988/10/05 وهي أحداث شغب وعنف و تحطيم للأملاك العمومية شملت عددا من ولايات الوسط و التي لم تتوقف إلا بعد تدخل المؤسسة العسكرية و إعلان حالة الطوارئ لمدة 05 أيام و كنتيجة لهذه الأحداث شرعت الدولة في إصلاحات اقتصادية و سياسية واسعة أعلن عنها الرئيس الشاذلي بن جديد في خطابه المتلفز يوم : 1988/10/10(49) و التي توجت بدستور 1989/02/23 المكرس للتعددية في الجزائر وبعدها صدر القانون الليبرالي الخاص بالجمعيات الأهلية 90/31 بتاريخ 1990/12/04
*منقول عن : kadir9994منتدى الطلبة
منظمات المجتمع المدني في الجزائر
الجزائر \ النقابات والاتحادات المهنية
الاتحاد العام للعمال الجزائريين
الامين العام للاتحاد العام للعمال الجزائريين (عبد المجيد سيدي السعيد)
الجمعبة الجزائرية لامراض القلب
الجمعية الجزائرية للديرماتولوجيا
الجمعية الجزائرية للشبه الطبي
الجمعية الجزائرية للباثولوجيا
رئيسة الجمعية الجزائرية للباثولوجيا (فاطمة اسيلة)
نائب رئيسة الجمعية الجزائرية للباثولوجيا (انيسة بوهادف)
امين عام الجمعية الجزائرية للباثولوجيا (جميلة ريسي)
امين صندوق الجمعية الجزائرية للباثولوجيا (فاطمة يسلي)
الاتحاد الجزائري لأرباب العمل
الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين
الامين العام للاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين (محمد ايدار)
مجلس الاعمال الاميركي الجزائري
رئيس مجلس الاعمال الاميركي الجزائري (دونالد ويلهلم)
الرئيس التنفيذي لمجلس الاعمال الاميركي الجزائري (اسماعيل شيخون)
رئيس فخري لمجلس الاعمال الاميركي الجزائري (2 سيرة ذاتية متوفرة)
امين سر مجلس الاعمال الاميركي الجزائري (جايمس بايلي)
امين صندوق مجلس الاعمال الاميركي الجزائري (غريغ ساندرز)
عضو مجلس الاعمال الميركي الجزائري (8 سيرة ذاتية متوفرة)
مدير العمليات في مجلس الاعمال الاميركي الجزائري (اليزابث لورد ستيوارت)
الجزائر \ غرف وهيئات أصحاب العمل
الغرفة الجزائرية للصناعة والتجارة
رئيس الغرفة الجزائرية للتجارة والصناعة (ابراهيم بن جابر)
الجزائر \ المؤسسات الأهلية
رئيس الجمعبة الجزائرية لامراض القلب (جمال الدين نيبوش)
نائب الرئيس الاول للجمعبة الجزائرية لامراض القلب (جازية زياري)
امين عام الجمعبة الجزائرية لامراض القلب (جميلة ادغار)
الجمعية للبحوث و التنية
مستوصف المستشفى المركزي
الهلال الاحمر الجزائري
اندوكرنلجي
مجموعة مديكل إنترن
مجموعة
مجموعة البيدياتريك أونكولوجي
مجموعة الجراحة الجزائرية
مجموعة ابنوموفيزيولوجي
المجلس الإسلامي الأعلى
رئيس المجلس الإسلامي الأعلى (أبو عمران الشيخ)
مكتب المجلس الإسلامي الأعلى
رئيس مكتب المجلس الإسلامي الأعلى (أبو عمران الشيخ)
عضو مكتب المجلس الإسلامي الأعلى (4 سيرة ذاتية متوفرة)
عضو المجلس الإسلامي الأعلى (14 سيرة ذاتية متوفرة)
لجان المجلس الإسلامي الأعلى
لجنة التربية و الثقافة و إحياء التراث
لجنة الفتوى و التوجيه و الإرشاد
المرجع:[url=url=http://www.pogar.org/arabic/countries/theme.aspx?cid=1&t=2]http://www.pogar.org/arabic/countries/theme.aspx?cid=1&t=2[/url]]url=http://www.pogar.org/arabic/countries/theme.aspx?cid=1&t=2]http://www.pogar.org/arabic/countries/theme.aspx?cid=1&t=2[/url][/url]
معلومات مفيدة على موقع: برنامج إدارة الحكم في الدول العربية
منظمة الامم النتحدة http://www.pogar.org/arabic/countries/theme.aspx?cid=1&t=2
التطور التاريخي للمجتمع المدني في الجزائر
رؤية سوسيو- تاريخية لتطورية المجتمع المدني في الجزائر (الجمعيات أنموذجا )
من خلال هذا العنصر سوف نعرض لتطورية الجمعيات كمؤسسة من مؤسسات المجتمع المدني عبر العرض التاريخي مع شيء من التحليل السوسيولوجي أين يتم التركيز على أهم مرحلتين من تاريخ الجزائر هما الفترة الاستعمارية و فترة ما بعد الاستقلال ، هاته الأخيرة التي يرى تقسيمها إلى ثلاث مراحل .
مرحلة التطور من سنة 1901 حتى الاستقلال :
دولة مهيمنة و كيان مدني في صيغة الحاضر الغائب
إن السيطرة الاستعمارية للجزائر امتدت و شملت مجمل النواحي من سياسية ، اقتصادية و ثقافية واجتماعية … فقد عرف المجتمع المدني في الجزائر ممثلا في الجمعيات خضوعا للمستعمر الفرنسي من جانب القوانين.
إذ حصلت الجمعيات الجزائرية في إطار قانون 1901 وهو قانون انتخب عليه في فرنسا في: 1901/07/01 يمنح الحق للأفراد بالمجتمع في تشكيل جمعية، هذا القانون الشهير كان بمثابة منظم وموضح لمبدأ حرية الجمعيات و تم استغلاله بشكل فعال لهدفين أساسين و هما:
1 - العمل على إنشاء عدد معتبر من الجمعيات لخدمة أهداف معينة .
2 - اكتساب الشرعية القانونية لعمل هذه الجمعيات .
وقد لعب هذا القانون دورا مهما فقد ساهم بقسط وافر في توسيع و تعميق الحركة الوطنية
و يمكن أن نذكر من بين هذه الجمعيات : جمعية العلماء المسلمين الجزائريين ، الكشافة الإسلامية الجزائرية ، إتحاد الطلبة المسلمين الجزائريين و جمعيات محلية عديدة تركزت خاصة في عدد من المدن الكبرى .(40)
غير أن الاستعمار تنبه إلى أن الجمعيات في تلك الفترة قد استفادت من مزايا القانون و من الحرية التي منحها في تشكيل الجمعيات ، هذه الأخيرة في شكلها الجزائري تمثل صورة من صور بعث الوعي التحرري النابع من عقلية شعب مضطهد يسعى بشتى السبل لتحقيق استقلاله و لهذا فقد قامت السلطات الاستعمارية بإخضاع تطبيق القانون الفرنسي الصادر سنة 1901 لقيود عديدة تخدم أغراضها (41) ، إلا أن هذه القوانين لم تثن الجزائريين عن العمل الجمعوي، فتمثلت نشاطات الحركة الجمعوية آنذاك في عدد من الجوانب الاجتماعية التي هي من صميم تقاليد المجتمع الجزائري كصور التضامن وبعض النشاطات ضمن أهداف كنشر التعليم و تشجيع الممارسة الرياضية غير أن كل هذا كان يصب في إطار الحركة الوطنية والحفاظ على الشخصية الجزائرية العربية الإسلامية .
فقد كونت أولى الجمعيات في الجزائر في مطلع القرن العشرين أين تم إعادة بناء الفضاء الثقافي الجزائري إذ ساهم علماء ذلك العصر سيما المتقنين للغة العربية حيث شاركوا في شبكة التنشئة الاجتماعية الثقافية ، فعلى المستوى المركزي تم إنشاء الدوائر الثقافية ( النوادي ) .
و في سنة 1901 تأسست الراشدية في الجزائر العاصمة و في سنة 1908 تم تكوين دائرة صالح باي بقسنطينة ، وانتشرت الحركة الجمعوية بسرعة في كل أنحاء الجزائر ( الودادية للعلوم الحديثة بخنشلة ، ونادي الشباب الجزائري بتلمسان ، مجتمع الأخوية في معسكر، نادي التقدم بعنابة ، التوفيقية بالجزائر (42)
و تعدّت في كثير من الأحيان إطار المدن لتنتشر في القرى الصغيرة : مثال : الإتحاد بتيغنيف ،
و التقدم الصهاريجي بجمعة صهاريج واكتسبت وظائف و أدوار جديدة توزعت ما بين اجتماعية ثقافية ، دينية و سياسية ، تعمل على تنشيط هذه النوادي .
بالإضافة إلى هذه النوادي توجد أماكن للتجمع ولكنها محدودة : المسجد ، السوق ، المقهى ،
تاجماعث وهي تجمعات على مستوى القرى .
وعليه ففي هذه المرحلة هناك مجتمع مدني بسيط التركيبة و المهام مقيد بقوانين وضعتها السلطة الحاكمة الفرنسية للتحكم فيه . -2 مرحلة ما بعد الاستقلال حتى سنة 1990:
ويمكن تقسيمها إلى ثلاث مراحل أساسية :
أ- الفترة ما بين : 1962 حتى سنة 1971
استمرار التحكم في المجتمع المدني و لكن في ظل السياسة الوطنية التي تسعى
إلى استيعاب كل البنى الاجتماعية و كذا السياسات الداخلية ( المجتمع الدولة )
نتيجة للأوضاع التي عرفتها الجزائر سيما بعد الاستقلال التي لم تكن لتؤهلها كي تجعل لنفسها منظومة قانونية خاصة بها لهذا عملت على تبني القوانين الفرنسية في الدولة الجزائرية المستقلة
و من بينها إبقاؤها على قانون 1901الفرنسي الخاص بالجمعيات بموجب قانون 60/157 المؤرخ في 1962/12/31 .
وفي ظل نظام الحرب الواحد الذي كان يعرقل ويحظر كافة أشكال التنظيم الخاصة بالمجموعات الاجتماعية خارج نطاق الدولة حيث أن السلطة السياسية تعتبر نفسها الممثل الوحيد والشرعي لمصالح المجتمع فأي محاولة تنظيم ذاتي موازي أو منافس يقوم به المجتمع تواجه حربا شرسة (43)
من خلال هذا يتبين أن هناك تضييق واضح من طرف السلطة حيث تعاملت مع قانون 1901 بطريقة انتقائية واستعملت في ذلك مختلف الآليات من بينها المنشور الداخلي الصادر بتاريخ : 02 مارس 1962 المتضمن تعليمات تحث الولاة على فتح تحقيقات خاصة و دقيقة حول كل الجمعيات بهدف معرفة حقيقة الأهداف التي تسعى لتحقيقها والأنشطة التي تقوم بها (44)
ب- الفترة ما بين : 1971 حتى سنة 1980
مجتمع مدني مشلول بالقوانين و ملحق اديولوجيا بالدولة وآخر صنعته الدولة
كوسيلة تحكم في المجتمع و عليه هيمنة الدولة على المجتمع المدني .
بصدور القرار رقم : 71/79 المؤرخ في : 1971/12/03 تحدد شكل حقل العمل الأهلي
و صياغته ، خاصة المادة الثانية منه التي تقيد مجال العمل الأهلي بطريقة حاسمة و تميزه
و تخضعه لتشريع جديد قمعي و صارم يخول للسلطات العامة و جبهة التحريرالوطني حقا مطلقا في الموافقة على إنشاء أي جمعية أو حلها ، و سرعان ما وجد سلاح خطير لتحقيق ذلك وهو ضرورة الحصول على موافقة مسبقة مما سهل على السلطات إبقاء أو استبعاد من تشاء من حقل العمل الأهلي .
إن هذه القوانين القمعية كانت بمثابة إنهاء للعمل بأحكام القانون المشهور لسنة 1901 هذا من جهة و من جهة أخرى تعكس ما وصفه الدكتور(عمر دراس) بهيمنة الدولة على المجتمع وإضعاف الوجـود الاجتماعي من خلال تبني الاختيار الاشتراكي و ما يحمل في طياته من توجهات إيديولوجية امتدت تبعاتها إلى الجمعيات وبدأت الدولة في هذه الفترة في إنشاء جمعيات تابعة لها أو للحرب و نشرها في كافة أنحاء الوطن على مستويات مؤسسية مختلفة، أهداف هذه الجمعيات هي الدعم غيرالمشروط للدولة كما أنها أداة فعالة للإشراف على المجتمع و مراقبته و بالتالي يمكن بسهولة إحكام وجودها متى و أينما تشاء .
وعليه و مما سبق نذكر أهم السمات (45) التي ميزت الجمعيات من خلال القانون :71/79 كما يلي :
أ- الولاء الإيديولوجي للدولة فلا خيار للجمعيات سوى الاندماج في الاختيار الاشتراكي الذي اختارته لها الدولة المهيمنة .
ب- الموافقة المسبقة أي الحصول على الموافقة و تجديد السلطات الإدارية قبل تقديم اعتماد تأسيس الجمعية الذي يخول لها مباشرة نشاطاتها في حدود أهدافها.
ج - الحرية الاستثنائية و التي تتضح من خلال نص القانون :71/79 و الذي يهدف إلى هيمنة الدولة و إحكام وجودها و الحد من حرية إنشاء الجمعيات إلا بشروط مسبقة.
د- سلطة الحل و المراقبة اللاحقة ( المستمرة ) أي أن الدولة لها حق حل كل جمعية تخالف نص القانون و هذا من خلال المراقبة المستمرة على نشاط هذه الجمعيات .(خطأ صغير يشتم منه مخالفة القانون = حل الجمعية ) .
هـ - المنظمات الجماهيرية وهو العدد الكبيرالذي أنشئ من الجمعيات التابعة للدولة أو الحرب كما أشرنا سابقا تمس الطبقات الاجتماعية المختلفة و أطلق عليها جميعا اسم المنظمات الجماهيرية ORGANISATION DE MASSE و منها :
المنظمة الوطنية للمجاهدين O.N.M ،الإتحاد الوطني للشباب الجزائري U.N.J.A.
الإتحاد الوطني للنساء الجزائريات U.N.F.A.، الإتحاد الوطني للمزارعين الجزائريين U.N.P.A. ، الإتحاد العام للعمال الجزائريين U.G.T.A. ، و جمعيات أخرى كاتحاديات المحاربين و المحامين ، الفنانين و المهندسين …الخ (46)
هذه المنظمات الجماهيرية حظيت بمكانة مهمة داخل الحرب ووفرت لها وسائل مادية
و موارد مالية كبيرة ، وذلك بهدف استعمالها كأداة لنشر مبادئ و أفكار الثورة الاشتراكية في أوساط الجماهير بالكيفية التي يفهمونها و يقتنعون بها إذ أننا نجد أن هذا التنوع في الجمعيات يمس شرائح المجتمع ، كما تجدر الإشارة إلى دستور 1976 الذي نص على ضرورة عمل المنظمات الجماهيرية على تهيئة أوسع لفئات الشعب لتحقيق كبريات المهام الاجتماعية و الاقتصادية و الثقافية التي تتوقف عليها تنمية البلاد .
ج- الفترة ما بين : 1980 حتى سنة 1990
عودة الانفراجة للمجتمع المدني الجزائري في ظل سياسة دولة تناماوالت عن ميادين معينة
كانت تسيرها واعتراف به كشريك اجتماعي له دوره الفاعل في القيام بأعباء تلك الميادين .
عرفت هذه الفترة تغيرات سياسية و اقتصادية و اجتماعية التي كان لها الأثر البالغ في التشريعات المنظمة للحركة الجمعوية في الجزائر نتيجة للظروف التي شهدتها البلاد خاصة انخفاض أسعار البترول سنة 1985 مما زاد في حدة التوتر الاجتماعي وكان ذلك إنذارا بقرب حدوث أزمة سياسية شديدة و التي ترجع جذورها إلى انعقاد المؤتمر الرابع لجبهة التحرير الوطني 1980 الذي ظهرت فيه القطيعة بين القرارات المتخذة في عهد الرئيس هواري بومدين والقرارات المتخذة في عهد الرئيس الشاذلي بن جديد ، فسياسة هذا الأخير اتجهت نحو الانفتاح و التخلي عن نموذج التنمية الجماعية من خلال تخلي الدولة عن القطاعات غير الحيوية كالقطاعات الاجتماعية و الثقافية و الرياضية و تركها للجمعيات الأهلية و ذلك للتخفيف من أعباء السلطات العامة ، فجاء ميثاق 1986 الذي يشجع إنشاء التنظيمات العلمية و الثقافية و المهنية ، و تم أيضا إصدار القانون 85/15 بتاريخ : 1987/07/21
و لائحته التنفيذية رقم : 88/16 الصادرة بتاريخ : 1988/02/02 بما تضمنته من شروط جديدة لإنشاء الجمعيات و تنظيمها .
خفف الإصلاح التشريعي الجديد القيود العديدة التي تضمنها القرار رقم :71/79 المؤرخ في : 1971/12/03 علما أن الجمعيات كانت تعمل وفق هذا القانون إلى غاية صدور قانون 1987
و الواقع أن بعض هذه القيود ألغيت بمعنى :
- أن الموافقة المسبقة لم تعد مطلوبة إلا من الجمعيات الأجنبية
- أصبح من حق كل جمعية جديدة تحت التأسيس أن تتلقى ردا مسبقا من الإدارة خلال شهر واحد ، و بعد فوات هذه المهلة تصبح الجمعية رسمية .
- خفض شرط أقدمية الجنسية الجزائرية إلى 05 سنوات ، ثم ألغي بعد ذلك بموجب القانون 90/31 المؤرخ في : 1990/12/04 .
- إلغاء كلمة الاشتراكية و استبدالها بجملة أكثر مرونة وهي ألا يكون ضد الخيرات الأساسية للوطن ، غير أن التشريع الجديد يضيف شرطين على قدر الأهمية وهما :
- احترام دين الدولة و اللغة القومية (47)
واعتبارا من هذا تكاثرت الجمعيات تدريجيا (05 جمعيات عام 1988 – 62 جمعية عام 1989) وتناولت موضوعات جديدة مثل حقوق الإنسان ، الجمعية المهنية ، جمعية المستهلكين …إلخ )
-2 مرحلة ما بعد 1990 (التعددية)
الدولة تعترف بمجتمع مدني تعززه بقوانين تدعم تواجده و ازدهاره
شهدت الجزائر ميلاد عدد كبير من الجمعيات بعد الإعلان مباشرة عن القانون الجديد المنظم للعمل الجمعوي الصادر في : 1990/12/04 تحت رقم : 90/31 بحيث بلغت سنة 1996 حوالي : 778 جمعية ذات طابع وطني ، و بلغ عدد الجمعيات المحلية حوالي 42116 جمعية في مختلف المجالات (48)
إن هذه القفزة في زيادة عدد الجمعيات تعكس التحولات الكبيرة التي عرفتها الجزائر بالتخلي عن النظام الاشتراكي و الاتجاه نحو التعددية بعد التحرك العنيف لمختلف شرائح المجتمع و خاصة أحداث 1988/10/05 وهي أحداث شغب وعنف و تحطيم للأملاك العمومية شملت عددا من ولايات الوسط و التي لم تتوقف إلا بعد تدخل المؤسسة العسكرية و إعلان حالة الطوارئ لمدة 05 أيام و كنتيجة لهذه الأحداث شرعت الدولة في إصلاحات اقتصادية و سياسية واسعة أعلن عنها الرئيس الشاذلي بن جديد في خطابه المتلفز يوم : 1988/10/10(49) و التي توجت بدستور 1989/02/23 المكرس للتعددية في الجزائر وبعدها صدر القانون الليبرالي الخاص بالجمعيات الأهلية 90/31 بتاريخ 1990/12/04
*منقول عن : kadir9994منتدى الطلبة
منظمات المجتمع المدني في الجزائر
الجزائر \ النقابات والاتحادات المهنية
الاتحاد العام للعمال الجزائريين
الامين العام للاتحاد العام للعمال الجزائريين (عبد المجيد سيدي السعيد)
الجمعبة الجزائرية لامراض القلب
الجمعية الجزائرية للديرماتولوجيا
الجمعية الجزائرية للشبه الطبي
الجمعية الجزائرية للباثولوجيا
رئيسة الجمعية الجزائرية للباثولوجيا (فاطمة اسيلة)
نائب رئيسة الجمعية الجزائرية للباثولوجيا (انيسة بوهادف)
امين عام الجمعية الجزائرية للباثولوجيا (جميلة ريسي)
امين صندوق الجمعية الجزائرية للباثولوجيا (فاطمة يسلي)
الاتحاد الجزائري لأرباب العمل
الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين
الامين العام للاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين (محمد ايدار)
مجلس الاعمال الاميركي الجزائري
رئيس مجلس الاعمال الاميركي الجزائري (دونالد ويلهلم)
الرئيس التنفيذي لمجلس الاعمال الاميركي الجزائري (اسماعيل شيخون)
رئيس فخري لمجلس الاعمال الاميركي الجزائري (2 سيرة ذاتية متوفرة)
امين سر مجلس الاعمال الاميركي الجزائري (جايمس بايلي)
امين صندوق مجلس الاعمال الاميركي الجزائري (غريغ ساندرز)
عضو مجلس الاعمال الميركي الجزائري (8 سيرة ذاتية متوفرة)
مدير العمليات في مجلس الاعمال الاميركي الجزائري (اليزابث لورد ستيوارت)
الجزائر \ غرف وهيئات أصحاب العمل
الغرفة الجزائرية للصناعة والتجارة
رئيس الغرفة الجزائرية للتجارة والصناعة (ابراهيم بن جابر)
الجزائر \ المؤسسات الأهلية
رئيس الجمعبة الجزائرية لامراض القلب (جمال الدين نيبوش)
نائب الرئيس الاول للجمعبة الجزائرية لامراض القلب (جازية زياري)
امين عام الجمعبة الجزائرية لامراض القلب (جميلة ادغار)
الجمعية للبحوث و التنية
مستوصف المستشفى المركزي
الهلال الاحمر الجزائري
اندوكرنلجي
مجموعة مديكل إنترن
مجموعة
مجموعة البيدياتريك أونكولوجي
مجموعة الجراحة الجزائرية
مجموعة ابنوموفيزيولوجي
المجلس الإسلامي الأعلى
رئيس المجلس الإسلامي الأعلى (أبو عمران الشيخ)
مكتب المجلس الإسلامي الأعلى
رئيس مكتب المجلس الإسلامي الأعلى (أبو عمران الشيخ)
عضو مكتب المجلس الإسلامي الأعلى (4 سيرة ذاتية متوفرة)
عضو المجلس الإسلامي الأعلى (14 سيرة ذاتية متوفرة)
لجان المجلس الإسلامي الأعلى
لجنة التربية و الثقافة و إحياء التراث
لجنة الفتوى و التوجيه و الإرشاد
المرجع:[url=url=http://www.pogar.org/arabic/countries/theme.aspx?cid=1&t=2]http://www.pogar.org/arabic/countries/theme.aspx?cid=1&t=2[/url]]url=http://www.pogar.org/arabic/countries/theme.aspx?cid=1&t=2]http://www.pogar.org/arabic/countries/theme.aspx?cid=1&t=2[/url][/url]
الأحد نوفمبر 27, 2022 9:16 pm من طرف Faizafazo
» برنامج احترافي في تنقيط التلاميذ تربية بدنية ورياضية وكل ما يحتاجه استاذ التربية البدنية والرياضية في المتوسط
الأحد يونيو 27, 2021 7:33 pm من طرف تمرت
» مفاهيم عامة .الاعلام و الاتصال
الثلاثاء فبراير 16, 2021 10:51 am من طرف المشرف العام
» نظريات الاعلام وحرية الصحافة و علاقة الصحافة بالسلطة
الثلاثاء فبراير 16, 2021 10:50 am من طرف المشرف العام
» نشأة وتطور الصحافة في العالم و الوطن العربي
الجمعة يناير 15, 2021 11:48 am من طرف المشرف العام
» ترحيب و تعارف
السبت يونيو 13, 2020 10:39 pm من طرف صقر السردي
» كتب تاريخ الجزائر في القديم والحديث
السبت مايو 16, 2020 3:30 pm من طرف المشرف العام
» الثورة الجزائرية ،"ثورة المليون و نصف المليون شهيد"
السبت مايو 16, 2020 3:30 pm من طرف المشرف العام
» الادارة وتعريفها
السبت مايو 16, 2020 3:28 pm من طرف المشرف العام
» مقياس :تاريخ وسائل الاعلام
السبت مايو 16, 2020 2:57 pm من طرف المشرف العام