هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مرحبا بكم في هذا المنتدى الخاص بعلوم الإعلام و الإتصال و العلوم السياسية والحقوق و العلوم الإنسانية في الجامعات الجزائرية
. نرحب بمساهماتكم في منتدى الطلبة الجزائريين للعلوم السياسية و الاعلام والحقوق و العلوم الإنسانية montada 30dz

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» مشاركة بحث
هل المكتبات  الكلاسيكية الورقية أنتهى عصرها؟ Icon_minitimeالأحد نوفمبر 27, 2022 9:16 pm من طرف Faizafazo

» برنامج احترافي في تنقيط التلاميذ تربية بدنية ورياضية وكل ما يحتاجه استاذ التربية البدنية والرياضية في المتوسط
هل المكتبات  الكلاسيكية الورقية أنتهى عصرها؟ Icon_minitimeالأحد يونيو 27, 2021 7:33 pm من طرف تمرت

» مفاهيم عامة .الاعلام و الاتصال
هل المكتبات  الكلاسيكية الورقية أنتهى عصرها؟ Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 16, 2021 10:51 am من طرف المشرف العام

» نظريات الاعلام وحرية الصحافة و علاقة الصحافة بالسلطة
هل المكتبات  الكلاسيكية الورقية أنتهى عصرها؟ Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 16, 2021 10:50 am من طرف المشرف العام

» نشأة وتطور الصحافة في العالم و الوطن العربي
هل المكتبات  الكلاسيكية الورقية أنتهى عصرها؟ Icon_minitimeالجمعة يناير 15, 2021 11:48 am من طرف المشرف العام

» ترحيب و تعارف
هل المكتبات  الكلاسيكية الورقية أنتهى عصرها؟ Icon_minitimeالسبت يونيو 13, 2020 10:39 pm من طرف صقر السردي

» كتب تاريخ الجزائر في القديم والحديث
هل المكتبات  الكلاسيكية الورقية أنتهى عصرها؟ Icon_minitimeالسبت مايو 16, 2020 3:30 pm من طرف المشرف العام

» الثورة الجزائرية ،"ثورة المليون و نصف المليون شهيد"
هل المكتبات  الكلاسيكية الورقية أنتهى عصرها؟ Icon_minitimeالسبت مايو 16, 2020 3:30 pm من طرف المشرف العام

»  الادارة وتعريفها
هل المكتبات  الكلاسيكية الورقية أنتهى عصرها؟ Icon_minitimeالسبت مايو 16, 2020 3:28 pm من طرف المشرف العام

» مقياس :تاريخ وسائل الاعلام
هل المكتبات  الكلاسيكية الورقية أنتهى عصرها؟ Icon_minitimeالسبت مايو 16, 2020 2:57 pm من طرف المشرف العام


2 مشترك

    هل المكتبات الكلاسيكية الورقية أنتهى عصرها؟

    سميرة
    سميرة


    عدد المساهمات : 241
    نقاط : 442
    تاريخ التسجيل : 10/12/2009

    هل المكتبات  الكلاسيكية الورقية أنتهى عصرها؟ Empty هل المكتبات الكلاسيكية الورقية أنتهى عصرها؟

    مُساهمة من طرف سميرة الأحد ديسمبر 27, 2009 7:00 pm

    نهاية عهد المكتبات مع تطور التكنولوجيا هل صارت واقعا !

    CNN)-- لفتت انتباه الباحثين ظاهرة تقلص دور المكتبات العامة كأماكن لقراءة الكتب، خصوصا مع نشر هذه الأخيرة على الانترنت، وتحولها إلى مواد إلكترونية، وهو ما تسعى شركة "غوغل" للتقنيات لفعله عبر إطلاق أكبر مكتبة رقمية في العالم.
    وتأكيدا لهذه المسألة بدأت المكتبات العامة بتغيير دورها، بعد أن رأت أن كتبها ستحتل مرتبة ثانوية بعد غزوها من قبل العالم الافتراضي، وسيخبو دورها كوسيلة لنشر المعلومات بين الناس، وعوضا عن ذلك قررت السماح لروادها باستغلالها كأماكن لإثارة النقاشات والحوارات سواء العلنية أو تلك التي تتم عبر مواقع التواصل الاجتماعي مثل "twitter."
    وبرأي أصحاب المكتبات التي بدأت بمجاراة هذه المتغيرات عوضا عن مقاومتها، فإن غرض المكتبات سيكون واحدا وهو كونها مكان حر للسماح للناس للوصول إلى المعلومات ومشاركتها.
    فمن جهتها قالت هيلين بلورز، مدير قسم الإستراتيجية الرقمية في مكتبة بولاية أوهايو الأمريكية، "إن بناية المكتبة العامة ليست مستودعا للكتب، بل إنها مركز لجمع الناس."
    يذكر أن المكتبات بالولايات المتحدة ممولة بدرجة كبيرة من الحكومات المحلية، والتي أصيبت بنكسات قوية بسبب الركود الاقتصادي الأخير، ما يعني أن الكثير منها لن تتمكن من ملاحقة التطورات التكنولوجية، وهو الأمر الذي قد يؤدي إلى أن بعض الـ16 ألف مكتبة في أنحاء البلاد قد تغلق أو أن تتم خصخصتها.
    المصدر: مجلة سندباد الإلكترونية http://forum.sendbad.net
    سليمان و الهدهد
    سليمان و الهدهد


    عدد المساهمات : 237
    نقاط : 384
    تاريخ التسجيل : 01/01/2010

    هل المكتبات  الكلاسيكية الورقية أنتهى عصرها؟ Empty رد: هل المكتبات الكلاسيكية الورقية أنتهى عصرها؟

    مُساهمة من طرف سليمان و الهدهد الأربعاء فبراير 03, 2010 9:20 pm

    ظل الكتاب ( المخطوط ثمالمطبوع)، منذ اختراع الكتابة،قبل نحو ستة آلاف سنة، يمثل الوعاء الأكثرأهمية في اختزان ونقل المعرفة،وكان القلم الأداة الأكثر استخداماً فيكتابة وتدوين وتوثيق المعلومات، من أجل استخدامها وتداولها وتناقلها، منشخص إلى آخر، ومن جيل إلى آخر، حتى يمكن القول أن الحضارة البشرية وليدةالعقل المفكر وصنيعة القلم والكتاب..الحضارة حصيلة التفكير، والقلم وسيلةالتسطير،والكتاب خزانة الفكر والعلم والإبداع الإنساني، ومن ثم فأنالأجيال السابقة من البشر، نشأت في ظل سطوة الكتاب المقروء، وظلت قراءةالحروف، طوال قرون،من أكثر العادات، استمراراً وتأثيراً، في عقلالإنسان،لكن جيلنا الحاضر، جيل القلق والتغييرات الهائلة، يقف اليوم عندمفترق الطرق حائراً، بين عادات سابقة متأصلة، وبين متطلبات عصر جديد، فيأدواته وتقنياته، وليس ثمة هامش واسع أمامنا للاختيار، سوى الانحياز دونتردد، إلى متطلبات هذا العصر،ومن بينها، إن لم تكن في مقدمتها، تقنياتالاتصال الإلكتروني، وبخاصة الحاسوب( الكومبيوتر) وشبكات المعلومات.
    ولكنهل يصح القول أن زمن الكتاب الورقي قد أوشك على الانتهاء.. أو أن لذةالقراءة في الأوراق البيض أو الصفر تكاد تختفي،وبخاصة في ظل التطوراتالمتسارعة في تقنيات المعلومات ونظم الخزن الالكترونية، حتى عاد قرص ليزريضئيل بحجم اليد أو اصغر يحمل العشرات، بل المئات من المجلدات، التي كانالقارئ فيما مضى يبذل الكثير من جهده وماله في سبيل الحصول عليها، وينفقعشرات السنوات من أجل الوصول إليها،وقد أصبح القارئ اليوم، بفضل هذهالتقنية، قادراً على الدخول إلى اكبر مكتبات العالم دون استئذان، وهو جالسفي غرفته، ويستطيع التجول في آفاق المعرفة العالمية التي تتضمنها هذهالمكتبات.
    هل يعني ذلك نهاية عصر الكتاب المطبوع وزوال زمنالورّاقين، وحكاياتهم التي أخذت حيزا متألقا في التراث العربي من خلالنوادر أخبارهم وحكاياتهم الطريفة؟..هل ستختفي معارض الكتب السنويةوأعيادها الموسمية، التي ينتظرها القراء والباحثون كل عام؟
    إن واقعالحال يشير إلى ازدهار تجارة( الكتاب الورقي ) وتصاعد أرقام مبيعاته،وازدحام أسواق الكتب، ووجود الملايين من عشاق الكتاب الذين ما يزالونيبحثون عن( لذائذ المعرفة) في طيات الأوراق التي يشم فيها القارئ الباحثعبق الأزمان وعطر التاريخ المتخفي بين أوراق كتاب مطبوع بحروف حجرية أورصاصية أو مخطوط بمداد الأجداد وأقلامهم ومحفوظ بجلود الحيوانات.
    ومازالت المكتبة تشكل لدى شريحة القراء المثقفين فضاءً معماريا جماليا يزيّنغرفة الجلوس، حيث يتباهى الكثيرون بمقتنياتهم الفريدة من الكتب ويعرضونهابزهو لضيوفهم.. وهم لا يعرضون مضمون هذه الكتب فحسب، بل يفخرون بتاريخهاوارتباطها بذاكرتهم، التي قد تكون مقترنة بواقعة حياتية متميزة أو صديق أومعلم أو مؤلف قديم. ولعل من المناسب هنا أن نذكر أن واقعة( الكتاب الأول )التي تكون عادة قصة للأطفال أو مجلة فنية أو رواية بوليسية مشوقة.. تظلعالقة في ذاكرة القارئ، حتى بعد أن يبلغ أعلى درجات الوعي، وربما يمتلكموهبة الإنتاج ألتأليفي.
    لا ريب أن القلم والكتاب ينتميان لمراحلتاريخية وحضارة سابقة، بيد أنهما لا يواجهان حاليا خطر الانقراض الفوري،كالديناصورات، بل ربما يتاح لهما التعايش، جنباً إلى جنب، مع المذياعوالتلفاز والحاسوب،لعدة أجيال قادمة،فقد أثبت تاريخ وسائل الاتصال،أن هذهالوسائل لا تلغي بعضها بعضا، بل تتنافس وتتسابق في ميدان سيظل مفتوحاً،فظهور المجلة والصحيفة لم يقتل الكتاب، واختراع المذياع المسموع لم يسحقالكتاب المطبوع، كما أن التلفاز لم يدمر المذياع أو يحرق الكتاب، وعندماجاءت شبكة (الإنترنيت ) احتضنت كل هذه الوسائل،التي اندمجت في شاشةالحاسوب، وفي الوقت نفسه استطاعت كل وسيلة أن تحتفظ بمضمار خاص، وأن تؤثروتعيش، في ميدان السباق الواسع!

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 01, 2024 5:38 am