هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
مرحبا بكم في هذا المنتدى الخاص بعلوم الإعلام و الإتصال و العلوم السياسية والحقوق و العلوم الإنسانية في الجامعات الجزائرية
. نرحب بمساهماتكم في منتدى الطلبة الجزائريين للعلوم السياسية و الاعلام والحقوق و العلوم الإنسانية montada 30dz

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» مشاركة بحث
ارجو المساعدة عن ثورة المقراني  Icon_minitimeالأحد نوفمبر 27, 2022 9:16 pm من طرف Faizafazo

» برنامج احترافي في تنقيط التلاميذ تربية بدنية ورياضية وكل ما يحتاجه استاذ التربية البدنية والرياضية في المتوسط
ارجو المساعدة عن ثورة المقراني  Icon_minitimeالأحد يونيو 27, 2021 7:33 pm من طرف تمرت

» مفاهيم عامة .الاعلام و الاتصال
ارجو المساعدة عن ثورة المقراني  Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 16, 2021 10:51 am من طرف المشرف العام

» نظريات الاعلام وحرية الصحافة و علاقة الصحافة بالسلطة
ارجو المساعدة عن ثورة المقراني  Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 16, 2021 10:50 am من طرف المشرف العام

» نشأة وتطور الصحافة في العالم و الوطن العربي
ارجو المساعدة عن ثورة المقراني  Icon_minitimeالجمعة يناير 15, 2021 11:48 am من طرف المشرف العام

» ترحيب و تعارف
ارجو المساعدة عن ثورة المقراني  Icon_minitimeالسبت يونيو 13, 2020 10:39 pm من طرف صقر السردي

» كتب تاريخ الجزائر في القديم والحديث
ارجو المساعدة عن ثورة المقراني  Icon_minitimeالسبت مايو 16, 2020 3:30 pm من طرف المشرف العام

» الثورة الجزائرية ،"ثورة المليون و نصف المليون شهيد"
ارجو المساعدة عن ثورة المقراني  Icon_minitimeالسبت مايو 16, 2020 3:30 pm من طرف المشرف العام

»  الادارة وتعريفها
ارجو المساعدة عن ثورة المقراني  Icon_minitimeالسبت مايو 16, 2020 3:28 pm من طرف المشرف العام

» مقياس :تاريخ وسائل الاعلام
ارجو المساعدة عن ثورة المقراني  Icon_minitimeالسبت مايو 16, 2020 2:57 pm من طرف المشرف العام


2 مشترك

    ارجو المساعدة عن ثورة المقراني

    avatar
    dina dana


    البلد : الجزائر
    عدد المساهمات : 6
    نقاط : 16
    تاريخ التسجيل : 22/09/2014
    العمر : 28

    ارجو المساعدة عن ثورة المقراني  Empty ارجو المساعدة عن ثورة المقراني

    مُساهمة من طرف dina dana الخميس أكتوبر 23, 2014 7:56 pm

    سلام عليكم لدي بحث حول ثورة محمد المقراني ارجو مساعدتي
    مايسة Itfc
    مايسة Itfc


    البلد : Itfc - بن عكنون - الجزائر
    عدد المساهمات : 231
    نقاط : 283
    تاريخ التسجيل : 28/04/2012
    العمر : 30

    ارجو المساعدة عن ثورة المقراني  Empty اهم الثورات الشعبية:

    مُساهمة من طرف مايسة Itfc الثلاثاء نوفمبر 04, 2014 3:45 pm

    السلام عليكم و رحمة الله
    لقد ظهرت هذه الثورات الشعبية بعد فشل مقاومتي الشرق والغرب ونتحدث هنا عن مقاومة احمد باي في الشرق والامير عبد القادر في الغرب وكان ايطارها الزماني ممتد من 1845م الى سنة 1916م.

    اسباب قيام هذه الثورات:

    فشل المقاومات السابقة في تحقيق الاستقلال.

    رغبة الشعب الجزائري في تحقيق الاستقلال وطلرد الاستعمار

    الثورة ضد القوانيين الاستثنائية.

    الاوضاع السيئة والمتدهورة في الجزائر.

    الثورة ضد الاستطان الاوروبي في الجزائر.

    اهم الثورات الشعبية:

    ثورة بومعزة :اطارها الزماني 1845م الى 1847م في مدينة الشلف التطري الحضنة سابقا قائدها محمد بن عبد الله الملقب بومعزة.

    مقاومة الزعاطيشة:امتدت من 1848م الى 1849م مكانها بسكرة الاوراس قائدها بوزيان القلعي.

    مقاومة القبائل:امتدت من 1850م الى 1857م مكانها القبائل بجاية قادتها بووصلة ولالا فاطمة نسومر.

    مقامة سيدي الشيخ:امتدت من 1864م 1880م مكانها البيض وتيارت قائدها سليمان بن حمزة.

    ثورة المقراني :امتدت من 1871م الى 1772م مكانها سطيف باتنة

    وبرج بوعريرج قادتها الشيخ الحاج المقراني والشيخ الحداد.

    مقاومة بوعمامة:امتدت من 1881م الى 1883م مكانها جنوب غرب الجزائر عين الصفراء سعيدة قادتها الشيخ بوعمامة والعربي تاج.

    مقاومة التوارق:امتدت من 1908م 1916م مكانها منطقة الصحراء الهقار قدتها شيخ عبد السلام واحمد سلطان.

    خاتمة:

    لقد فشلت هذه المقاومات في تحقيق هدفها المنشود وهو الاستقلال وطرد الاحتلال الفرنسي من الجزائر بسبب عدم وجود تنسيق بين قادة المقاومة وكانة المقاومات مشتتة جغرافيا لم يكن هناك اتصال بين قادة المقاومات وقلة التنظيم والخبرة العسكرية لأن قادة المقاومات هم شيوخ القبائل فقط.
    مايسة Itfc
    مايسة Itfc


    البلد : Itfc - بن عكنون - الجزائر
    عدد المساهمات : 231
    نقاط : 283
    تاريخ التسجيل : 28/04/2012
    العمر : 30

    ارجو المساعدة عن ثورة المقراني  Empty رد: ارجو المساعدة عن ثورة المقراني

    مُساهمة من طرف مايسة Itfc الثلاثاء نوفمبر 04, 2014 4:03 pm

    مقاومةلأمــير عبد الــــــقادرو تأسيسه للدولة الجزائرية الحديثة
    -الامير عبد القادر بن محي الدين الحسيني الجزائري ، فقيه و شاعر و سياسي و رجل حرب .
    -ولد في القيطنة غرب معسكر في 6 سبتمبر 1808 .
    -تعلم على يد والده شيخ الطريقة القادرية
    ، وسافر معه للحج 1825 وزار تونس و ليبيا و مصر و سوريا و العراق ثم عاد إلى معسكر 1829.
    - 11 أوت 1833 فرنسا تُطبق على وهران
    ، قبائل معسكر تُسند المقاومة إلى محي الدين أفريل 1832.
    -بسبب كبر سنه ، أسند محي الدين
    القيادة لإبنه عبد القادر الذي تمت مبايعته في سهل غريس 24/11/1832 وكان عمره 25 سنة.
    -دامت مقاومة الأمير 15 سنة (
    1832-1847).
    أسباب مقاومته :
    - بداية الانتشار الاستعماري في الغرب .
    - عجز الأتراك في صد التوسع الاستعماري ( حسن باي وهران صاحب 80 سنة والذي كان مقطوعا عن الشعب ، سلّم مفاتيح المدينة و خرج سالما .
    - انتشار الفوضى في الغرب بعد سقوط
    السلطة الرسمية ،
    ولهذا شعر المرابطون والطرق الصوفية بالمسؤولية الدينية في القيادة الروحية ضد الغزو .
    - المحافظة على الشخصية الوطنية وكيان الامة .
    أهم معارك الامير :
    -المرحلة الاولى : الامير فارسا تحت
    قيادة والده ، أهم معاركها :
    خنق النطاح 1 : 3ماي 1832 ، وهران
    خنق النطاح 2: 4جوان 1832 ، //
    - المرحلة الثانية : بداية قيادة
    الأمير ، حرب ُمنظمة ، أهم معاركها :
    المقطع : 18 جوان 1833 ، أرزيو ، ضد
    تريزيل.
    مستغانم : 27 جويلية 1833 ، مستغانم
    ، ضد دي ميشال .
    التافنة : 25 جانفي 1836 ، تلمسان ،
    ، ضد كلوزيل .
    السكّاك : 6 جويلية 1836 ، تلمسان ،
    ضد بيجو .
    غابة كرازة : 27 أفريل 1840 ،
    العفرون ، ضد فالي.
    موزاية : 12 ماي 1840 ، البليدة ، ضد
    فالي .
    - المرحلة الثالثة : حرب العصابات ،
    أهم معاركها :
    الزمالة : 16 ماي 1843 ، جبال عمور ،
    ضد دومال .
    جبل كركور : 23 سبتمبر 1845 ، جبال
    عمور ، ضد مونتنياك .
    وادي مرسي : 26 سبتمبر 1845 ، جبال
    عمور ، ضد جيرو .
    دولة الامير :
    أ/المؤسسة التنفيذية : يترأسها
    الامير و يساعده :
    نظارة الداخلية : مكلفة بالشؤون
    المدنية و العسكرية .
    نظارة الخارجية : مكلفة بالتمثيل
    الدبلوماسي و العلاقات الخارجية .
    نظارة الحربية : مكلفة بصنع الأسلحة
    و الذخيرة و سك العملة .
    نظارة الأوقاف : مكلفة بتسيير الشؤون
    الدينية و التربوية .
    نظارة الخزينة الخاصة : مكلفة بتسيير
    الخزينة .
    نظارة العشور و الزكاة : مكلفة
    بجباية الضرايب .
    بـ/ المؤسسة التشريعية
    : يترأسها مجلس الشورى الأعلى الذي يتكون من 11 عضو من كبار الفقهاء ، مصادر
    التشريع هي:
    القرآن و السنة و المذهب المالكي .
    جـ/ المؤسسة القضائية : تولاها رئيس
    مجلس الشورى ويظم قضاة محليين ، تقوم بالإفتاء و الفصل في الخصومات .
    المواقف الدولية و الإقليمية والمحلية من الأمير :
    - الدولة العثمانية: أيدت أحمد باي و
    لم تعترف بالأميرلكنها غيرت موقفها بعد سقوط قسنطينة
    1937 ، وقد قام الأمير بمراسلة السلطان بواسطة عثمان بن حمدان خوجة للحصول
    على الدعم العسكري إلا أن التأييد كان معنويا بسبب أوضاع الخلافة آنذاك .
    - بريطانيا : راسلها الأمير عارضاعليها امتيازات خاصة مقابل مساعدته لكنها رفظت .
    - إسبانيا رفضت السماح بمرور الأسلحةإلى الاميرعن طريق مسنعمرتها مليلية.
    - الولايات المتحدة رفضت تأييدالأمير الذي راسلها في 1836.
    - سلطان المغرب وقف موقفا معاديا للأميرتحت الضغط الفرنسي .
    - بعض العلماء و القبائل الجزائرية
    وقفت ضد الأمير و تعاونت مع الاستعمار ، أصدر هؤلاء فتوى
    تحرم الجهاد / العلماء الدواجن مثلما دأب
    الشيخ الغزالي رضي الله عنه على تسميتهم
    - راسل الامير أحمد باي يدعوه للإنظمام إلى حركته لتوحيد الكفاح ، لكن الباي رفض .
    نهاية مقاومته :
    1847 -يستسلم الأمير ، فقد ضاقت به السبل و أصبح الاستمرار في الكفاح أقرب
    إلى الانتحار ، بعد أن خذله المحيط القريب و البعيد .
    - جانفي 1848 ، حملته بارجة حربية
    إلى فرنسا ، عرض عليه الملك الاقامة هناك لكنه رفض واجبرعلي الاقامة بسجن امبواز .
    - خلال اقامته به الف كتاب المقراض
    الحاد لقطع لسان الطاعن في دين الاسلام من اهل الباطل والالحاد .
    - في 24 ماي 1883 توفي الامير وبقيت
    ملاحمه التاريخية تحكي قصة شعب رفض الاستسلام وبقي يجاهد حتى استرجع حريته .

    الحـــــاج أحمـــد باي
    -مواليد قسنطينة 1786، كرغلي
    ، فهو جزائري المولد و الأم والعاطفة ، كان والده " محمد الشريف " موظفا في حكومة
    الداي ثم بايا على قسطينة ، وكان جده " أحمد
    القلي " هو الآخر بايا على قسنطينة .
    -أمه من عائلة " رقية بنت الحاج بن قانة" من بسكرة .
    1926- عينه الداي حسين بايا على
    قسنطينة .
    -صادف الحملة الفرنسية أثناء تقديمه
    " الدنوش " للداي في مدينة الجزائر ، وشارك في المعارك الأولى في سيدي فرج و اسطاوالي ، ثم
    رجع إلى قسنطينة بعد هزيمة الأتراك.
    -اعتمد على العناصر الوطنية في
    مقاومته بعد أن تآمر عليه الأتراك في المدينة خلال تواجده في مدينة الجزائر.
    -رفض عرضا فرنسيا بإبقائه في منصبه
    مقابل التسليم بالإحتلال .
    الحملة الأولى على قسنطينة 1836:
    - فشلت بسبب المقاومة و التنظيم و
    تزامنها مع موجة من الثلوج و الأمطار .
    - بسبب الفشل عماوالت فرنسا "
    كلوزيل " .
    الحملة الثانية على قسنطينة 1837:
    - قادها الحاكم الجديد "
    دامريمون " الذي قتل في المعركة فخلفه " الجنرال فالي " الذي قام
    بدك أسوار المدينة بالمدفعية .
    - خاضت القوات الفرنسية معارك شرسة
    أمام صمود
    وبطولة الأهالي .
    - ساندت فرنسا عائلة بوعكاز في
    الزيبان ضد عائلة بن قانة أخوال أحمد باي / فرق تسُد )
    - بعد سقوط المدينة بدأت حرب
    العصابات .
    - سقوط قسنطينة أدى إلى إنقلاب "بن قانة الذي أصبح شيخ العرب في المنطقة" على الباي و
    تحولها إلى الصف الفرنسي أما
    بوعكاز فقد انظمت إلى حركة الامير
    - يبين لنا هذا التناقض فعالية
    السياسة الفرنسية في استعمال بعض العائلات و بث الفرقة و التنافس بينها لخدمة أغراضها .
    - استسلم الباي 5 جوان 1848 ونقل إلى
    مدينة الجزائر حيث توفي بها 1850 وقبره موجود في العاصمة بزاوية سيدي عبد الرحمن الثعالبي .

    الزعـــــــاطشــــــــة- واحة تقع في جنوب غرب بسكرة . ، قادها " الشيخ بوزيان
    " أحد أتباع الأمير و الذي عاد إلى مسقط رأسه بعد استسلام الأمير .- عند عودته وجد الواحة محتلة و التنصير يفتك بها .
    - أعلن الثورة التي شملت بسكرة ووصلت إلى الحضنة و الأوراس .
    - استخدمت فرنسا المدفعية و قضت على الثورة 1849 ، علقت رأس المجاهد بوزيان ورأس إبنه صاحب 20 سنة على أبواب بسكرة .

    بوبــغلة
    - إسمه الحقيقي " محمد الامجد بن عبد الملك " ، كان
    يستخدم بغلة في نتقله ، فسمي " بووصلة".
    - حاول تنظيم المقاومة في سور
    الغماوالان بالغرب بعد استسلام الامير لكنه فشل ، هرب إلى بلاد القبائل 1850 ، بايعه
    السكان ومنهم" لالا فاطمة "
    - استخدم بووصلة الخطاب الديني
    والإشاعات التي نشرها في المنطقة مثل ( هروب الامير عبد القادر من سجنه ، السلطان
    العثماني قضى على الفرنسيين في الصحراء
    - شملت مقاومته بلاد القبائل .
    - تحت الضغط الفرنسي إنقلب عليه مؤيدوه ، أصيب في احدى المعارك، قبض عليه ، أعدم
    26 ديسمبر 1854ودفن في " تازمات ".
    فــــــاطمة نـــــسومر- ابنة الشيخ " سيدي محمد بن عيسى" والذي كان مقدما في زاوية " سيدي أحمد أمزيان " شيخ
    الطريقة الرحمانية . ووالدتها " لالا خديجة".
    - ولدت في قرية ورجة بعين الحمام ( تيزي وزو) 1830 ، وهي تنتمي إلى فرع
    الشرفاء من الادارسة ، تزوجت في سن 14 سنة وفشلت في زواجها .
    - بعد وفاة والدها انتقلت إلى قرية
    " نسومر " ومنذئذ أصبحت تحمل اسم " لالا فاطمة نسومر " وذلك بسبب نسبها الشريف .
    - امتازت بالأدب و الذكاء و الجمال .
    - كانت ضمن مقاومة الشيخ بووصلة
    وقادت المقاومة بعد استشهاده . - قادت العديد من المعارك ضد الحاكم
    العام " راندون " أهمها معركة " إيشريضن" 24 جوان 1847 .
    - قبض عليها 1855 وسجنت في سجن " تابلاط" و توفيت 1863 و
    عمرها 33 سنة .
    - لقبت بـ " جان دارك الجزائر " او خولة الجزائر

    المـــقراني
    - عملت فرنسا على تحطيم نفوذ العائلات الجزائرية الكبرى ، فقد
    كان المقراني " باشاغا " على " مجانة " ( دائرة في برج بوعريريج
    اليوم) ثم أصبح مجرد عضو في المجلس البلدي للبرج
    - قاد الثورة روحيا الشيخ الحداد زعيم الطريقة الرحمانية عن طريق استخدام الخطاب
    الديني لتحريض الناس على الثورة .
    - استغل المقراني الفوضى السياسية في
    فرنسا والتي أعقبت هزيمتها أمام إمارة بروسيا ( ألمانيا )
    فأرسل أنصاره إلى مختلف نواحي البلاد لبث أخبار الهزيمة
    14 - مارس 1871 اجتماع تقرر فيه
    الزحف على برج بوعريريج وتم ذلك في 16 مارس و توسعت الثورة لتشمل نصف
    البلاد تقريبا
    ( من سوق اهراس حتى شرشال و مليانة
    ومن سواحل المتوسط حتى أعماق الصحراء
    - استشهد المقراني 5 ماي 1871 في معركة ( وادي سفلات = عين بسام = البويرة ) و هو
    يصلي الظهر ، فخلفه أخوه " بومزراق "
    حتى اعتقاله 20 جانفي 1872 و تم اعدامه . - استشهد الشيخ الحداد في السجن 1873 .
    - طرد الآلاف إلى كاليدونيا الجديدةالمستعمرة الفرنسية .
    - هذه الثورة هي الأقصر زمنيا لكنها كانت الاخطر على الوجود الفرنسي في الجزائر .

    اولاد ســــــيدي الشيخ- ينتمي أولاد سيدي الشيخ إلى عائلة الخليفة " أبويكر الصديق " رضي الله عنه .
    - انطلقت ثورتهم من واحة "
    البيض " و اتسعت حتى جنوب وهران و التيطري .
    - اندلعت ثورتهم نتيجة سياسة المكاتبالعربية و الضرائب و تعمد الإدارة إهانة عائلة أولاد سيدي الشيخ في الأبيض سيدي
    الشيخ .
    - انتشرت الثورة في الجنوب الغربي واستمرت حتى 1880 .
    بوعمــــــــــــــــــامة
    - قادها الشيخ " بوعمامة بن العربي بن التاج " ، مواليد 1848 بواحات " فقيق = بشار " ، من أسرة متدينة .
    - انطلقت الثورة من عين الصفراء في 22 أفريل 1881 مستغلة انشغال فرنسا بإحتلال تونس واتسعت إلى عين صالح والهقار ووهران .
    - انتهت الثورة رسميا في 1904 . فهي أطول ثورة شعبية و لكنها أقل تأثيرا قياسا بالثورات
    الاخرى.ساندته الكثير من القبائل العربية .

    عـــــــــــــــين التركي- قادها " يعقوب بن الحاج " في قرية عين التركي 1901،
    وتعرف هذه الثورة أيضا باسم ثورة مليانة ، قمعت
    فرنسا هذه الثورة بقوة.
    مايسة Itfc
    مايسة Itfc


    البلد : Itfc - بن عكنون - الجزائر
    عدد المساهمات : 231
    نقاط : 283
    تاريخ التسجيل : 28/04/2012
    العمر : 30

    ارجو المساعدة عن ثورة المقراني  Empty المقاومة الشعبية المسلحة (1830-1916):

    مُساهمة من طرف مايسة Itfc الثلاثاء نوفمبر 04, 2014 4:04 pm

    المقاومة الشعبية المسلحة (1830-1916):
    لقد عاشت الجزائر طيلة ثلاثة قرون في حالة من الاستقرار متصدية لكل الأخطار الخارجية والحملات الصليبية، لكن يبدو أن هذا الاعتقاد في قوة الجزائر لم يدم طويلا، فبحلول سنة 1830 ابتليت بأبشع احتلال عرفه التاريخ، فلقد كان الغزو الفرنسي على الجزائر حلقة من حلقات الحركة التوسعية الامبريالية.
    فكيف كان رد فعل الجزائريين من هذا العدوان الصليبي؟ وكيف واجهه؟
    *رد فعل الشعب الجزائري من الاحتلال الفرنسي 1830:
    عندما نماوال الجيش الفرنسي بسيدي فرج يوم 14 جوان 1830 بقوة قوامها 37 ألف جندي، لم يجد أمامه سوى 15 ألف جندي نظامي، ولقد حاولت هذه القوة ردع الفرنسيين لكنها وجدت نفسها أمام جيش يفوقها عددا ويتفوق عليها عدة وتنظيما، وبالتالي كانت النتيجة احتلال الجزائر العاصمة1،وسقوط الكيان السياسي على اثر معاهدة الاستسلام التي وقعها الداي حسين والجنرال دي بومون.*
    فوجد الشعب نفسه وجها لوجه ضد المستعمر، مما اوجد لديه حالة من الاضطراب الشديد بفعل الفراغ الذي أحدثه انهيار السلطة السياسية بالجزائر، وظن الفرنسيون أنهم باحتلال مدينة الجزائر سقطت البلاد في أيديهم، وان عملية الاحتلال لا تعدوا أن تكون نزهة عسكرية، فقد صرح دي بورمون De Bourmont قائلا: "إن كل أنحاء مملكة الجزائر ستخضع لنا خلال 15 يوما دون أي طلقة نارية...".2
    لكن سرعان ما اصطدم الجيش الفرنسي بمقاومة شعبية شرسة، كانت السمة الرئيسية للقرن التاسع عشر الذي تميز بسلسلة لا تنقطع من الثورات النابعة من ضمير الشعب بأكمله.
    وبمراجعة سجل الكفاح الذي خاضه الشعب الجزائري نلاحظ أن هذا الكفاح قد مر بمرحلتين :
    -مرحلة المقاومة الوطنية المسلحة التي تتميز بالتنظيم والشمولية، وهي المرحلة الأولى التي تصدى فيها الجزائريون للاحتلال منذ جوان 1830 إلى غاية 1848.
    -والمرحلة الثانية وهي مرحلة الانتفاضات والتي امتدت من 1848 إلى عام 1916 بقيام الحرب العالمية الأولى، وشملت أنحاء متعددة من أنحاء البلاد وقادها العديد من رؤساء القبائل ومشايخ الزوايا. 3
    إلا أن كلا المرحلتين كللتا بالفشل، وسنتطرق لأسباب فشل هذه المقاومات كلا على حدى.
    *المقاومة الوطنية المسلحة 1830-1848:
    لعله من المفيد التذكير ببعض المقاومات الهامة التي خاضها الجزائريون، لكي تتبين لنا أسباب الفشل.
    ففي كل مكان وضع فيه الاستعمار قدمه إلا ولقي مقاومة عنيفة وتصدي حازم، ومن ذلك ما قامـت به:
    مقاومة متيجة في وسط الجزائر: بزعامة ابن أبي مرزوق وابن السعدي من جبال زواوة متوالية على الجنرال بليرتزين، لكن بتغيير الجنرال روفيقو 1830اصبحت الحرب سجالا بينهما، إلى أن انظم إلى الأمير عبد القادر.
    وبعد سقوط مدينة المدية والبليدة 1830 توقفت حركة المقاومة في منطقة متيجة، وأصبحت مقاومة مفككة ومبعثرة عاجزة عن القيام بأي رد فعل ضد القوات الفرنسية المتوسعة والمسيطرة على سهـل متيجة
    المقاومة بشرق الجزائر: فقد تزعمها الحاج احمد باي في قسنطينة الذي استغل انهيار الحكم المركزي لتعزيز استقلاليته بشرق البلاد فتمكن في ظرف وجيز من توحيد السكان والقبائل المتناحرة، فلم تستطع قوات الاحتلال أن تحقق أي تقدم ملموس شرق البلادن ومنيت قواتها بخسائر جسام سنة 1836. 4
    لكن في سنة 1837 جددت فرنسا قواتها وهاجمت المدينة بما يزيد عن 20 ألف جندي مدعمين بضباط معروفين بقدراتهم القتالية أمثال تريزيل، لامي، هولد، كومب، لاموريسيا، رولبير وتحت قيادة داتريمون، فسقطت مدينة قسنطينة بسلاح المدفعية أما احمد باي فقد التحق بأخواله في الصحراء واستمرت مقاومته حتى سنة 1848. 5
    أما عن أسباب فشل هذه المقاومة فيمكن إجمالها فيما يلي:
    - افتقار مقاومة أحمد باي إلى الإستراتيجية الحربية فاعتمد على أسلوب الدفاع أكثر من الهجوم والمواجهة خارج أسوار المدينة، وبالتالي فتميزت مقاومته بالمحلية، ضف إلى ذلك عدم تجديد خطته الدفاعية ولعل السبب الرئيسي في هذا هو افتقار قادة المقاومة الشعبية إلى الاحترافية وهذا ما جعلها تتميز بعدم الدقة والتنظيم. 6
    - تعددت الجبهات ضد أحمد باي، من فرحات بن سعيد الذي كان يقترب من الزيبان وبوعزيز بن قانة في الصحراء، وجبهة فرنسا في وسط البلاد، إضافة إلى جبهة باي تونس من الشرق الذي كان الجنرالات الفرنسيون يحرضونه لعرقلة وصول الأسلحة والذخائر التي ترسل للباي أحمد من الباب العالي.
    -تفرغ فرنسا للمنطقة الشرقية بعد توقيعها لمعاهدة التافنة 1837، ولسنا هنا نلوم الأمير على عقده للمعاهدة لأن للأمير أسبابه منها، ربح الوقت لتدعيم دولته وكسب ولاء القبائل و استمالتهم لجانبه.
    *المقاومة في الغرب الجزائري:
    لقد كان الأمير عبد القادر وهو ابن الرابع والعشرين ربيعا يحضر للمقاومة عن طريق سياسة توحيد القبائل سواء بإرغامها بالقوة أو بالإقناع والتحالف، إن الأمير كان مدرك أن نجاح المقاومة يقتضي تشكيل سلطة جزائرية موحدة، ولذلك نجده قد أقام اتصالات عديدة مع رؤساء القبائل، وحصل منهم على الولاء عدى باي قسنطينة الذي كان يعتقد بأنه بإمكانه القضاء على الفرنسيين لوحده، كما قام بإنشاء وتأسيس دولة بكامل أركانها من جيش ومصانع أسلحة وعاصمة، راية، ضرب السكة، عين ولاة، أسس لبيت مال المسلمين، اهتم بالحياة الثقافية فأنشأ مكتبة وطنية، وأقام علاقات دبلوماسية مع الدولة العثمانية، بريطانيا، الولايات المتحدة الأمريكية.
    رغم كل هذا التنظيم والانتصارات التي حققها الأمير إلا إن مقاومته باءت بالفشل وأعلن استسلامه النهائي سنة 1847 على يد القائد الفرنسي لامورسيار. 7
    ويمكن إجمال فشل مقاومة الأمير في الأسباب التالية:
    - على اثر سقوط قسنطينة أصبح الأمير الهدف الوحيد الذي يجب تصفيته بأي ثمن وبكل وسيلة.
    - تعدد الجبهات ضد الأمير الذي وقع بين نارين ، رصاص القوات الفرنسية من جهة الشرق ورصاص مولاي عبد الرحمان المغربي من جهة الغرب، الأمر الذي أدى إلى استسلامه سنة 1847، بالإضافة إلى الجبهة الداخلية التي دعمتها فرنسا، بشرائها لضمائر رؤساء القبائل والعشائر ليعينوها على مقاتلة الأمير، كالخيانة التي قام بها عمر العيادي الذي أوقع بيت مال وذخائر الأمير بيد الفرنسيين، مما أفقده القدرة على امتلاك مصانع الأسلحة في ظل الإمدادات الكبيرة والأسلحة المتطورة التي كانت تحت يد فرنسا، مما جعل معادلة الفوز صعبة إن لم نقل مستحيلة.
    - سياسة بيجو الجهنمية (الاحتلال الشامل La conquête totale) التي كانت تقوم على سياسة الاستيلاء على الأراضي والممتلكات وإحراقها، فهذه السياسة كان المراد منها قطع الطريق بين المقاومة والشعب الجزائري باعتبار هذا الأخير هو القاعدة الصلبة التي ترتكز عليها أية مقاومة. 8
    - عدم وحدة الصف في مواجهة العدو، فكل مقاومة كانت تستميت لوحدها، لكن الحقيقة التاريخية هنا قد كشفت عن نية الأمير في توحيد الصف من خلال المراسلات التي توسط فيها بعض الأعيان إبان البدايات الأولى للاحتلال وفيما بعد سنة 1839، إلا أن احمد باي قد رفض الانضواء تحت مقاومة الأمير واظهر شيئا من اللامبالاة مما اعدم أية إمكانية تفأوت بينهما، إن هذه الهفوة السياسية لأحمد باي قد كلفت المقاومة الجزائرية غاليا .9
    هذه هي مجمل الأسباب التي جعلت المقاومة الجزائرية المنظمة تفشل في تحقيق أهدافها إلا أن جذوة المقاومة لم تخب مع ذلك.
    الانتفاضات الشعبية 1848-1916:
    بالرغم من انتهاء مقاومة احمد باي والأمير عبد القادر إلا أن شعلة الروح الوطنية بقيت ملتهبة في النفوس وعبرت بحق عن حيوية وإرادة الجزائريين الجبارة الرافضة للوجود الاستعماري كلما استطاعوا إلى ذلك سبيلا، ومن أهم الانتفاضات 10 التي حدثت هي انتفاضة الزعاطشة 1848 أو ثورة أولاد سيدي الشيخ 1864-1881، وثورة المقراني 1871، انتفاضة الأوراس 1879، ثورة بوعمامة 1881، انتفاضة عين تركي 1901، ومارغريت 1904. (انظر الملحق رقم 02).
    إلا أن هذه الانتفاضات وعلى كثرتها وتفأوت صداها لم يكتب لها النجاح لأسباب عديدة تشترك في كثير منها مع أسباب فشل المقاومة المنظمة:
    - لم تكن هناك تعبئة وطنية أو تنظيم إقليمي لأي انتفاضة، فقد كانت القبيلة تثور بمجرد أن تلحقها إهانة من طرف الجيش الفرنسي.11
    - الانتفاضات في غالب الأحيان إستجابة تلقائية للدعوة التي يوجهها رجال الدين أو زعماء القبائل خاصة الزاوية الرحمانية، وقد أشار إلى ذلك الدكتور فيتال الذي كتب من قسنطينة إلى صديق له في 8 أفريل 1864 يقول له: "ما تزال هناك كلمات تهز هذا البلد هزا كلما ورد ذكرها، وهي الكلمات القومية، الإسلام، الأرض المقدسة التي يجب تطهيرها من الكفار، هذه الكلمات التي عندما تتردد تجعل الشعب مستعدا للثورة...".12
    - ضيق الرقعة التي تقع فيها المقاومة مما يسهل مهمة الجيش الفرنسي في القضاء عليها خاصة مع التلقائية والتنظيم الغير محكم لها، وعدم وجود تنسيق بين القبائل الثائرة.
    - قمع الفرنسيين هذه الانتفاضات بوحشية قلما يحدثنا التاريخ عن مثلها، فقد إرتكبت جيوش فرنسـا من أعمـال التقتيل والتخريب والحرق والنهب والسلب والتشريد وقطع الرؤوس ما لا يمـكن وصفه.13
    وهي أساليب مسموحة في نظرهم مادام الأمر يتعلق بغاية الفرنسيين في القضاء على المقاومة وتهدئة الأوضاع لنجاح الاستيطان، ويكفي أن نطلع على ما رواه أولئك الضباط الفرنسيين عن حملاتهم، لنحصل على صورة ولو ضئيلة عما قاساه أجدادنا من ويلات الاستعمار، فهذا العقيد ديمونتنياك Demonitagnac يسجل في كتابه رسائل جندي « Lettres d’un Soldat »: "... أننا رابطنا في وسط البلاد وهمنا الوحيد الإحراق، القتل، التخريب حتى تركنا البلاد قاعا صفصفا، إن بعض القبائل لازالت تقاومنا ولكننا نطاردهم من كل جانب حتى تصبح النساء والأطفال بين سبي وذبيح، والغنائم بين سلب ونهب 1842...".14
    ومن ديمونتنياك إلى سانت أرنو Saint Arnand، لنفسح المجال لهذا الجنرال فيتحدث عن نفسه ليقول: "إننا اليوم في قلب الجبال وقليلا ما نستعمل بنادقنا، إننا نحطم ونحرق ونخرب الديار والأشجار، عثنا في الأرض فسادا وأصليناهم نار... وقطعنا أكثر من ألف شجرة زيتون".
    إن هذه الأعمال لم تزد للجيش الفرنسي إلا السمعة السيئة، أما الجزائريون الثوار فقد زادتهم تحدي وقوة حتى أن بيلسي Pellissier de Reymand صرح قائلا: "لا أخاف إذ أقول بأن مجد المنهزمين فاق وطغى على مجد المنتصرين". 15
    وكل ما يقال عن المقاومة والانتفاضة الجزائرية بأنها لم تحقق نجاحا عسكريا، بسبب قوة الجيش الفرنسي إلا أنها استطاعت أن ترسخ الروح الثورية في النفوس.
    ورغم انطواء الجزائريين على ذاتهم، إلا أنهم لم يستسلموا واتجهوا إلى المقاومة المعنوية التي لا تقل أهمية عن المقاومة المسلحة.
    الهوامش:
    الطيب العلوي، مظاهر المقاومة الجزائرية من 1830 إلى 1954، دار البعث، الجزائر، 1985، ص: 19.
    * دي بورمون: هو لويس اوغسيت فيكتور دي نيشان الملقب بالكونب دي بورمون، ولد سنة 1773، اختاره الملك شارل العاشر كقائد الحملة الفرنسية على الجزائر سنة 1930، وهو وزير الحربية في وزارة دي بولينياك أثناء حكم شارل العاشر.
    2 شارل روبير اجيرون، تاريخ الجزائر المعاصرة، ترجمة عيسى عصفور، ط1، منشورات عويدات، بيروت، 1982، ص:133.
    3 الطيب العلوي، المرجع السابق، ص: 19.
    4 صالح عوض، المرجع السابق، ص: 91 – 130.
    5 الطيب العلوي، المرجع السابق، ص: 60 – 61.
    6 جمال قنان، قضايا ودراسات تاريخ الجزائر الحديث والمعاصر، منشورات المتحف الوطني للمجاهد، ط1، الجزائر، 1994،ص: 109.
    7 صالح عوض، نفس المرجع، ص: 140 – 146.
    8 خروج قبائل المخزن من صفوف المقاومة وانضمامهم لخدمة فرنسا سنة 1835، لكنها لم تلتحق دفعة واحدة، فأول جناح التحق هو جناح الأغا مصطفى بن إسماعيل ثم تلاه جناح الزمالة وفي الأخير جاء دور المازري والبرجية وكان ذلك في ديسمبر 1835، ولم يكن هذا الصراع سياسيا بل تحول إلى قتال كمعركة المهرازي في جويلية 1834، في إطار الصراع القائم بين الارستقراطية العسكرية والدينية، ويذهب الناصري (1835-1897) في كتابه الاستسقاء في أخبار دول المغرب الأقصى إلى قوله:"إسلا أنه لم ينجح في قومه لإنفساد البواطن". للمزيد أنظر د.غانم محمد،مقاومة الأمير عبد القادر من خلال الأسطورة المغربية التقليدية
    ،مجلة الدراسات التاريخية،العدد8،معهد التاريخ ،الجزائر ،1993-1994،ص:45-35 .
    9 ناهد دسوقي، دراسات في تاريخ الجزائر المعاصر، دار منشئة المعارف، ط1، القاهرة، 2001، ص: 21 – 24.
    10 عبد الله شريط، محمد مبارك الميلي، مختصر تاريخ الجزائر، المؤسسة الوطنية للكتاب، ط2، الجزائر، 1984، ص:214 – 217.
    11 نفسه، ص :214.
    12صالح عوض، المرجع السابق، ص: 151 – 170.
    13 محمد الميلي، ابن باديس وعروبة الجزائر، ص: 38.
    14 عبد الحميد زوزو، ثورة الاوراس 1879، المؤسسة الوطنية للكتاب، الجزائر، 1986، ص: 50 – 51..
    15فرحات عباس، ليل الاستعمار ، ص: 80.
    __________________

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 16, 2024 1:35 am